إليك عني ودعني

إِلَيكَ عَنّي وَدَعني

الغَدرُ لا أَرتَضيهِ

أَرَدتَ تَغييرَ خُلقي

أُفٍّ لِما سُمتَنيهِ

فَلا جَزى اللَهُ خَيراً

يَوماً عَرَفناكَ فيهِ