عشقته أهيف قد

عَشِقتُهُ أَهيَفَ قَد

تَيَّمَ قَلبي هَيَفُه

أَحسَنُ خَلقِ اللَهِ ما

يُنصِفُهُ مَن يَصِفُه

بِوَجهِهِ حُسنٌ يَزي

دُ كُلَّ يَومٍ زُخرُفُه

تُنكِرُ مِنهُ اليَومَ حُس

ناً كُنتَ أَمسِ تَعرِفُه

ياحَبَّذا مَرشَفُهُ

وَأَينَ مِنّي مَرشَفُه

فَمٌ كَأَنَّ الشَهدَ قَد

خالَطَ مِنهُ قَرقَفُه

قَد ضاقَ حَتّى إِنَّهُ

تَخرُجُ واواً أَلِفُه