قربت دارنا ولم يفد القر

قَرُبَت دارُنا وَلَم يُفِدِ القُر

بُ اِجتِماعاً فَلا نَلومُ البُعادا

كانَ ذاكَ البُعادُ أَروَحُ لِلقَل

بِ لِأَنَّ الغَرامَ بِالقُربِ زادا