لا أحس الآلام في القرب والبع

لا أُحِسَّ الآلامَ في القُربِ وَالبُع

دِ وَلَم يُبقِ لي الغَرامُ فُؤادا

كُلُّ جِسمٍ لاقَيتُهُ يَستَثيرُ النا

رَ مِنّي كَذا عَهِدتُ الجَمادا