لا تسلني كيف حالي

لا تَسَلني كَيفَ حالي

فَلَهُ شَرحٌ يَطولُ

فَعَسى يَجمَعُنا الدَه

رُ وَتُصغي وَأَقولُ

عادَةُ اللَهِ الَّذي عَوَّ

دَنا مِنهُ الجَميلُ

تَنقَضي مُدَّةُ هَذا ال

بُعدِ عَنّا وَتَزولُ