ليت شعري هل زماني

لَيتَ شِعري هَل زَماني

بَعدَ ذا البُخلِ يَجودُ

ما أَرى الشِدَّةَ إِلّا

كُلَّما مَرَّت تَزيدُ

يَنقَضي يَومٌ فَيَومٌ

في حَديثٍ لا يُفيدُ

فَمَتى اليَومُ الَّذي أَب

لُغُ فيهِ ما أُريدُ