مولاي وافاني الكتاب الذي

مَولايَ وافاني الكِتابُ الَّذي

ذَكَرتَ فيهِ أَلَمَ البُعدِ

فَكُلُّ ما عِندَكَ مِن وَحشَةٍ

فَإِنَّهُ بَعضُ الَّذي عِندي

ما حُلتُ عَن عَهدٍ وَلا خُنتُ في

وُدّي وَما قَصَّرتُ مِن جُهدي