والله لولا خيفة التثقيل

وَاللَهِ لَولا خيفَةُ التَثقيلِ

زُرتُكَ في الضُحى وَفي الأَصيلِ

وَبَينَ ذاكَ ساعَةَ المَقيلِ

وَكُنتَ قَد ضَجِرتَ مِن تَطفيلي

لَكِن أَرى التَخفيفَ عَن خَليلي

وَلَستُ في العِشرَةِ بِالثَقيلِ