ياقاتلي أوما كفى

ياقاتِلَيَ أَوَما كَفى

حَتّامَ في قَتلي تُباِز

ماذا تَظُنُّ بِعاشِقٍ

يَصفَرُّ حينَ يَراكَ جائِز

صَبٍّ بِأَسرارِ الهَوى

خَوفاً مِنَ الواشينَ رامِز

فَأَنامِلٌ أَبَداً تُشي

رُ وَأَعيُنٌ أَبَداً تُغامِز

وَمُهَفهَفٍ بَينَ القُلو

بِ وَبَينَ مُقلَتِهِ هَزاهِز

شاكي السِلاحِ يَقولُ أَب

طالَ الهَوى هَل مِن مُبارِز

قَد فُزتُ مِنهُ بِالوِصا

لِ وَلَم أَكُن عَنهُ بِعاجِز

وَلَثَمتُهُ في خَدِّهِ

فَعَدَدتُ أَلفاً أَو يُناهِز