يا ثقيلا لي من رؤيته

يا ثَقيلاً لِيَ مِن رُؤ

يَتِهِ هَمٌّ طَويلُ

وَبَغيضاً هُوَ في الحَل

قِ شَجاً لَيسَ يَزولُ

كُلُّ فَضلٍ في الوَرى أَض

عافُهُ فيكَ فُضولُ

كَيفَ لي مِنكَ خَلاصٌ

أَينَ لي مِنكَ سَبيلُ

حارَ أَمري فيكَ حَتّى

لَستُ أَدري ما أَقولُ

أَنتَ وَاللَهِ ثَقيلٌ

أَنتَ وَاللَهِ ثَقيلُ