يا صاحبي فيما ينو

يا صاحِبي فيما يَنو

بُ وَأَينَ أَينَ هُناكَ صَحبي

لَو كُنتُ لَم أَعرِفُ سِوا

كَ مِنَ الأَنامِ لَكانَ حَسبي

إِنّي اِدَّخَرتُكَ لِلزَما

نِ وَما عَرا مِن كُلِّ خَطبِ

يا نازِحاً يُرضيهِ مِن

ني الوُدَّ في بُعدٍ وَقُربِ

قَلبي لَدَيكَ فَكَيفَ أَن

تَ عَلى البِعادِ وَكَيفَ قَلبي