يا غائبين عن العيا

يا غائِبينَ عَنِ العِيا

نِ لَقَد حَضَرتُم في الفُؤادِ

وَحَياتِكُم ما حُلتُ عَم

ما تَعهَدونَ مِنَ الوَدادِ

عِندي لَكُم ذاكَ الغَرا

مُ وَقَد تَزايَدَ بِالبُعادِ

فَمَتى يُبَلِّغُني الزَما

نُ بِقُربِكُم يَوماً مُرادي