يا مولي النعماء إني شاكر

يا مولِيَ النَعماءِ إِنّي شاكِرٌ

وَالشُكرُ حَقٌّ واجِبٌ لِلمُنعِمِ

فَلَئِن تَكُن مَلَأَت عَوارِفُهُ يَدي

فَلَأَملَأَنَّ بِشُكرِها أَبداً فَمي

وَلَقَد شَكَرتُ وَإِنَّما إِحسانُهُ

مُتَقَدِّمٌ وَالفَضلُ لِلمُتَقَدِّمِ