كيف رأيتم طلبي وصبري

كَيفَ رَأَيتُم طَلَبي وَصَبري

شَفَيتُ يا مازِنُ حَرَّ صَدري

أَدرَكتُ ثَأري وَنَقَضتُ وَتري

كَلّا زَعَمتُم أَنَّني لا أَفري

إِذ شالَتِ الحَربُ غَريمَ أَمري

السَيفُ عِزّي وَالإِلَهُ ظَهري