ألا يا قر لا تك سامريا

أَلا يا قر لا تَكُ سامِرِيّاً

فَتَترُكَ مَن يَزورُكَ في جِهادِ

أَتَعجَبُ إِن رَأَيتَ عَلَيَّ دَيناً

وَقَد أَودى الطَريفُ مَعَ التِلادِ

مَلأتُ يَدي مِنَ الدُنيا مِراراً

فَما طَمعَ العَواذِلُ في اِقتِصادي

وَلا وَجَبَت عَلَيَّ زَكاةُ مالٍ

وَهَل تَجِبُ الزَكاةُ عَلى جَوادِ