أبا عمر ما في طلابيك حاجة

أَبا عُمَرٍ ما في طُلابيكَ حاجَةٌ

وَلا في الَّذي مَنَّيتَنا ثُمَّ أَضجَرا

وَعَدتَ فَلَم تَصدُق وقُلتَ غَداً غَداً

كَما وُعِدَ الكَمّونُ شُرباً مُؤَخَّرا