أثني عليك ولي حال تكذبني

أُثني عَلَيكَ وَلي حَالٌ تُكَذِّبُني

فيما أَقولُ فَأَستَحيي مِنَ الناسِ

قَد قُلتُ إِنَّ أَبا حَفصٍ لأَكرَمُ مَن

يَمشي فَخالَفَني في ذاكَ إِفلاسي

حَتّى إِذا قيلَ ما أَعطاكَ مِن صَفَدٍ

طَأطَأتُ مِن سوءِ حالٍ عِندَها راسي