أسبويه يا ابن الفارسية ما الذي

أَسِبوَيهِ يا اِبنَ الفارِسِيَّةِ ما الَّذي

تَحَدَّثتَ عَن شَتمي وَما كُنتَ تَنبُذُ

أَظَلتَ تُغَنّي سادِراً في مَساءَتي

وَأُمُّكَ بِالمَصرَينِ تُعطي وَتَأخُذُ