ألا يا قوم خلوني وشأني

أَلا يا قَومِ خَلّوني وَشَأني

فَلَستُ بِتارِكٍ حُبَّ الغَواني

نَهَوني يا أُمامَةَ عَن هَواكُم

فَلَم أَقبَل مَقالَةَ مَن نَهاني

فَإِن لَم تَسعَدي فَعِدي وَمُنّي

خَلاعاً لا أَموتُ عَلى بَيانِ