إذا جئته للحمد أشرق وجهه

إِذا جِئتَهُ لِلحَمدِ أَشرَقَ وَجهُهُ

إِلَيكَ وَأَعطاكَ الكَرامَةَ بِالحَمدِ

لَهُ نِعَمٌ في القَومِ لا يَستَثيبُها

جَزاءً وَكَيلُ التاجِرِ المُدُّ بِالمُدِّ