إنني أشتهي لقاءك والله

إِنَّني أَشتَهي لِقاءَكَ وَاللَـ

ـهِ فَماذا عَلَيكَ أَن تَلقاني

قَد تَلُفُّ الرِياحُ غُصناً مِنَ البا

نِ إِلى مِثلِهِ فَيَلتَقِيانِ