سيدي خذ بي أتانا

سَيِّدي خُذ بِي أَتاناً

عِندَ بابِ الأًصبَهاني

تَيَّمَتني بِبَنانٍ

وَبِدَلٍّ قَد شَجاني

تَيَّمَتني يَومَ رُحنا

بِثَناياها الحِسانِ

وَبِغُنجٍ وَدَلالٍ

سَلَّ جِسمي وَبَراني

وَلَها خَدٌّ أَسيلٌ

مِثلُ خَدِّ الشَيفَراني

فَلِذا مِتُّ وَلَو عِش

تُ إِذاً طالَ هَواني