شفى النفس ما يلقى بعبدة مغرما

شَفى النَفسَ ما يَلقى بِعَبدَةَ مُغرَماً

وَما كانَ يَلقى قَلبُهُ وَضَرائِبُه

فَأَقصَرَ عَن رامي الفُؤادِ وَإِنَّما

يَميلُ بِهِ أَمسى اِعتِراضٌ يُطالِبُه