فتبادروا طرف الثناء بفضله

فَتَبادَروا طُرَفَ الثَناءِ بِفَضلِهِ

فَكَأَنَّما نَشَروا الثَناءَ بُرودا

دَعاني شِنِقناقٌ إِلى خَلفِ بَكرَةٍ

فَقُلتُ اترُكَنّي فَالتَفَرُّدُ أَحمَدُ