لعمري لقد أزرى سهيل بصهره

لَعُمري لَقَد أَزرى سُهَيلٌ بِصِهرِهِ

وَوَلّاهُمو في شَركِهِ غَيرَ صالِحِ

أَزَوَّجتُمُ العِلجَ اللَئيمَ اِبنَ سالِمٍ

وَما زائِنٌ زَوَّجتُموهُ بِفاضِحِ

أَلا يَخرُجُ الدَجّالُ إِن كانَ خارِجاً

وَهَذا سُهَيلٌ صِهرُ موسى بنِ صالِحِ

فَما أَمَّلَت هَذا لَهُ نَفسُ صالِحٍ

وَلا كانَ يَرجوها لَهُ في المَناكِحِ

وَلا خافَ هَذا صالِحٌ عِندَ مَوتِهِ

عَلى عَقبِهِ في نادِياتِ الفَضائِحِ