هززتك لا لأني وجدتك ناسياً

هَزَزتُكَ لا لِأَنّي وَجَدتُكَ ناسِياً

لِأَمري وَلَكِنّي أَرَدتُ التَقاضِيا

وَلَكِن رَأَيتُ السَيفَ مِن بَعدِ سَلِّهِ

إِلى الهَزِّ مُحتاجاً وَإِن كانَ ماضيا