وعيرني الأعداء والعيب فيهم

وَعَيَّرَني الأَعداءُ وَالعَيبُ فيهِمُ

وَلَيسَ بِعارٍ أَن يُقالَ ضَريرُ

إِذا أَبصَرَ المَرءُ المُروءَةَ وَالتُقى

فَإِنَّ عَمى العَينَينِ لَيسَ يَضيرُ

رَأَيتُ العَمى أَجراً وَذُخراً وَعِصمَةً

وَإِنّي إِلى تِلكَ الثَلاثِ فَقيرُ