وكيف يخف لي بصري وسمعي

وَكَيفَ يَخِفُّ لي بَصَري وَسَمعي

وَحَولي عَسكَرانِ مِن الثِقالِ

قُعوداً حَولَ دَسكَرَتي وَعِندي

كَأَنَّ لَهُم عَلَيَّ فُضولَ مالِ

إِذا ما شِئتُ صَبَّحَني هِلالٌ

وَأَيٌّ الناسِ أَثقَلُ مِن هِلالِ