وما الناس إلا صاحباك فمنهم

وَما الناسُ إِلّا صاحِباكَ فَمِنهُمُ

سَخِيٌّ وَمَغلولُ اليَدَينِ مِنَ البُخلِ

فَسامِح يَداً ما أَمكَنَتكَ فَإِنَّها

تُقِلُّ وَتُثري وَالعَواذِلُ في شُغل