وما كل ذي رأي بمؤتيك نصحه

وَما كُلُّ ذي رَأيٍ بِمُؤتيكَ نُصحَهُ

وَلا كُلُّ مُؤتٍ نُصحَهُ بِلَبيبِ

وَلَكِن إِذا ما اِستَجمَعا عِندَ واحِدٍ

فَحَقٌّ لَهُ مِن طاعَةٍ بِنَصيبِ