مهلا دريد عن التسرع إنني

مهلاً دُريدُ عن التسرّعِ إنني

ما في الجَنَانِ بمن تسرَّع مولعُ

مهلاً دريدُ عن السفاهة إنني

ماضٍ على رغمِ العداةِ سميدَعُ

مهلاُ دريدٌ لا تكن لاقيتَني

يوماً دريدُ فكل هذا يُصنَعُ

وإذا أهانكَ معشرٌ أكرِمهُم

فتكون حين ترى الهوان وتسمعُ