أتعبت نفسك بين ذلة كادح

أتعبْتَ نفسكَ بَيْنَ ذلة كادح

طلبَ الحَيَاةَ وبيْنَ حِرص مؤَمِّلِ

وأَضَعْتَ عُمْرك لا خلاعة ماجن

حَصَّلتَ فِيهِ ولا وقارَ مُبَجَّل

وَتركتَ حظَّ النفس فِي الدنيا وَفِي ال

أخْرَى ورَحْتَ عن الجميع بمعزل