في أرض نجد منزل الفؤاد

فِي أرض نجد منزلُ الفؤادِ

عَمَرْتُه شوقي وصدقَ ودادي

مَا كَانَ أقرَبَهُ عَلَى مَنْ رَامَهُ

بِمَسرَّة لولا اعتراضُ عَوادي

أصبو إِلَيْهِ مع الزمان فكيف لا

أصبو وتلك منازلي وبِلادي

أرض بِهَا الشرفُ الرفيعُ وغاية ال

عز المنيع ومسْكَنُ الأَجوادِ

أوطِنْتُها فَخَرجْتُ منها عَنْوَةً

بمكائد الأعداء والحُسَّاد