كم ليلة فيك وصلنا السرى

كم ليلة فيكَ وَصَلْنا السرَى

لا نَعْرِفُ الغَمضَ ولا نستريحْ

واختلَفَ الأَصْحاب مَاذَا الَّذِي

يزيلُ من شكواهم أَوْ يُريحْ

فَقِيلَ تَعْرِيسُهُمْ سَاعَةً

وقلتُ بلْ ذكراك وهوَ الصحيح