أيها الشيخ دعوة من محب

أيها الشيخُ دعوةً من مُحبٍّ

وخليل خال من التنكيت

أَنتَ شيخُ وقد قَرُبت من النَّ

ارِ فكيفَ ادَّهنتَ بالكبريتِ