فؤادي والهوى نهب

فُؤادي وَالهَوى نَهبُ

وَطَرفي دَمعُهُ سَكبُ

وَمثتاق إِلى غَير

أُهيلَ الحَيِّ لا يَصبو

وَأَيّام لِشِعبِ الحَي

يِ لَو جادَبِهِ الشِعبُ

سَقى اللَهُ حِمىً مِنهُ

يَفوحُ المندلُ الرَطبُ

وَحَيّاً دونَهُ الذُب

لُ وَالهِندِيَّةُ القُضبُ

طَليقٌ عِندَهُ الدَمعُ

وَمَأسورٌ بِهِ القَلبُ

وَمَعذورٌ بِهِ في هَت

كِ أَستارِ الهَوى الصَبُّ

مَنِ الناشِدُ لي في الرَك

بِ قَلباً أَسرًا لرَكبُ

فُؤادي وَالهَوى سِلمٌ

وَجَفني وَالكَرى حَربُ

أَلا يا عَتبُ ما أَعذ

بَ قَولي فيكَ يا عَتبُ

وَما أَعذَبَ قَولُ النا

سِ قَد تَيَّمَهُ الحُبُّ