قيل يوما لخده لست في الحس

قيلَ يَوماً لِخَدِّهِ لَستَ في الحُس

نِ نَبِيّاً تَهدي جَميعَ الناسا

مارَأَيناكَ مُظهِراً غَيرَ وَردٍ

أَرِنا مُعجِزاً فَأَبدى الآسا