هوى لولا لواحظ أم عمرو

هَوى لَولا لَواحِظُ أُمِّ عَمرٍو

لَصادَفَنا مُصادَفَةَ القَضاءِ

دَقيقَة صَفحَةِ الخَدَّينِ أَشهى

مِنَ الماءِ الزُلالِ عَلى الظَماءِ

وَقالوا في مَراشِفِهِ شِفاءٌ

فَيا شَوقَ المَريضِ إِلى الشفاءِ