واحربا من زمان سوء

واحَرَبا مِن زَمانِ سوءٍ

عَلَيَ قَد أَظهَرَ التَجَنّي

فَما تَحَبَّبتُ مِنهُ حُبّاً

إِلّا وَأَقصى الحَبيبُ مِنّي