وغزال من آل شيبان قد أحرم

وَغَزالٍ مِن آلِ شَيبانَ قَد أَح

رَمَ عَيني في اللَيلِ طيبَ الرُقادِ

بابِلِيُّ الأَلحاظِ كَالنارِ خَدّا

هُ وَلَكِن حَرَّها في فُؤادي

قُلتُ لَمّا يُرَنَّحُ عِطفَي

هِ كَغُصنِ الأَراكَةِ المَيّادِ

قَد سَرَقتَ الرُقادَ قالَ مُجيباً

لَيسَ هَذا بدعاً مِنَ الأَكرادِ