وقدك إنه حسن التثني

وَقَدَّكَ إِنَّهُ حَسَنُ التَثَنّي

لَقَد أَخَذَ الأَسى وَالشَوقُ مِنّي

أَقِلني مِن صُدودِكَ أَو تَعَمَّد

فَدَيتُكَ في الهَوى قَتلى تُرِحني

بُليتُ بِساخِطٍ لا شَيءَ أَحلى

إِلَيهِ مِنَ التَعَدّي وَالتَجَنّي