عجبت للبلبل المفتون حيث غدا

عجبت للبلبل المفتون حيث غدا

شوقاً إلى الورد صداحاً ووراقا

ولم يفارقه لو واللَه فارقه

مثلي لذاب جوىً أو مات أشواقا