تصفح التصنيف
العصر الاسلامي
قطع الصوائم والشقائق دوننا
قِطَعُ الصَوائِمِ وَالشَقائِقِ دونَنا وَمِنَ الوَديعَةِ دَوُّها فَمَقادُها
لله درك يا عقيلة جعفر
لِلَّهِ دَرُّكِ يا عَقيلَةَ جَعفَرٍ ماذا وَلَدتِ مِنَ العُلا وَالسُؤدَدِ إِنَّ الخِلافَةَ قَد تَبَيَّنَ نورُها
يا من بمطلع شمس ثم مغربها
يا مَن بِمَطلَعِ شَمسِ ثُمَّ مَغرِبِها إِنَّ السَخاءَ عَلَيكُم غَيرُ مَردودِ قُل لِلعُفاةِ أَريحوا العيسَ مِن طَلَبٍ
مرى العين شوق حال دون التجلد
مَرى العَينَ شَوقٌ حالَ دونَ التَجَلُّدِ فَفاضَت بِأَسرابٍ مِنَ الدَمعِ حُشَّدِ
أعادك من ذكر الأحبة عائد
أَعادَكَ مِن ذِكرِ الأَحِبَّةِ عائِدُ أَجَل وَاِستَخَفَّتك الرُسومُ البَوائِدُ تَذَكَّرتَ مَن تَهوى فَأَبكاكَ ذِكرُهُ
بنو مروان قومي أعتقوني
بَنو مَروانَ قَومي أَعتَقوني وَكُلُّ الناسِ بَعدُ لَهُم عَبيدُ
أصاب الردى قوما تمنوا لك الردى
أَصابَ الرَدى قَوماً تَمَنَّوا لَكَ الرَدى لأَنَّكَ أَعطَيتَ الجَزيلَ وَصَرَّدوا سَيَذهَبُ ما ضُمَّت عَلَيهِ أَكُفُّهُمُ
إن بالشام بالموقر عزا
إِنَّ بِالشامِ بِالمُوَقَّر عِزّاً وَمُلوكاً مُبارَكينَ شُهودا سادَةً مِن بَني يَزيدَ كِراماً
حمدنا الذي أدى ابن يحيى فأصبحت
حَمِدنا الَّذي أَدّى اِبنُ يَحيى فَأَصبَحَت بِمَقدَمِهِ تَجرى لَنا الطَيرُ أَسعُدا وَما هَجَعَت حَتّى رَأَتهُ عُيونُنا
فما بلغت حتى حماها كلالها
فَما بَلَغَت حَتّى حَماها كَلالُها إِذا عُرِّيَت أَصلابُها أَن تُقَيَّدا تَشابَهتُما حِلماً وَعَدلاً وَنائِلاً