تصفح التصنيف
العصر الاسلامي
فما لكما من حاديين رميتما
فما لكما من حادِيَيْنِ رُمِيتُما بِحُمّى وطاعونٍ أَلا تَقِفانِ فما لكما من حادِيَيْنِ كُسِيتُما
أصلي فأبكي في الصلاة لذكرها
أُصَلّي فَأَبْكي في الصَّلاةِ لِذِكرِها لِيَ الويْلُ مما يكتبُ المَلَكانِ خليليَّ عوجا اليومَ وانْتَظِرا غداً
نذود بذكر الله عنا من السرى
نَذودُ بِذِكْرِ اللهِ عنّا مِنَ السُّرى إِذا كانَ قلبانا بِنا يَجِفانِ
بي اليأس أو داء الهيام شربته
بِيَ اليأَسُ أَوْ داءُ الهُيامِ شَرِبْتُهُ فَإيّاكَ عنّي لا يَكُنْ بكَ ما بِيا فما زادَني النَّاهونَ إِلاَّ صبابةً
يطالبني عمي ثمانين ناقة
يُطالِبُني عمّي ثمانينَ ناقةً وما ليَ يا عفراءُ إلاّ ثمانِيا
غداة سعى أبو بكر إليهم
غداة سعى أبو بكر إليهم كما يسعى لموتته جلال أراح على نواهقها علياً
أقمنا لهم عرض الشمال فكبكبوا
أقمنا لهم عرض الشمال فكبكبوا ككبكبة الغزى أناخوا على الوفر فما صبروا للحرب عند قيامها
ويوم بالأبارق قد شهدنا
ويوم بالأبارق قد شهدنا على ذبيان يلتهب التهابا أتيناهم بداهية نسوف
ونحن تركنا أرطبون مطرداً
ونحن تركنا أرطبون مطرداً إلى المسجد الأقصى وفيه حُسُورُ عشيّة أجنادين لما تتابعوا
تذكرت حرب الروم لما تطاولت
تذكرت حرب الروم لما تطاولت وإذ نحن في عام كثير نزائله وإذ نحن في أرض الحجاز وبيننا