تصفح التصنيف
العصر الاسلامي
فديت عليا إمام الورى
فديتُ علياً إمام الورى سِراجُ البريةِ مأوى التقى وصيَّ الرسولِ وزوجَ البَتُول
وكان علي أرمد العين يبتغي
وكان عليٌّ أرمدَ العينِ يبتغي دواءً فلما لم يحسَّ مُداويا شفاهُ رسولُ اللَهِ منهُ بتفلةٍ
إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا
إذا نحنُ بايعنا علياً فحسبُنا أبو حسَنٍ مما نخافُ من الفِتَن وجدناهُ أولى الناسِ بالناس إنَّهُ
ما كنت أحسب هذا الأمر منصرفا
ما كُنتُ أحسَبُ هذا الأمرَ مُنصَرِفاً عن هاشمٍ ثُمَّ منها عن أبي حَسَنِ أليسَ أوَّلَ من صلَّى لِقِبلَتِهم
ويلكم إنه الدليل على الله
ويلَكُم إنَّهُ الدليلُ على اللَ هِ وداعيهِ للهُدَى وأمينُه وابنُ عمِّ النبيِّ قد عَلِمَ النا
ليس بين الأنصار في جحمة الحرب
ليسَ بين الأنصارِ في جحمَةِ الحَر بِ وبينَ العُداةِ إلا الطِّعانُ وقِراعُ الكُماةِ بالقُضُب البِي
لم يغضبوا لله إلا للجمل
لم يغضبُوا للّهِ إلا للجمل
كم من جَهُولٍ صاحَ منهُم لا شَلل
يا بئسَ ما قد قال بئسَ ما ازدَجَل
أيال قريش أصلحوا ذات بيننا
أيالَ قُريشٍ أصلحوا ذات بيننا وبينكم قد طالَ حبلُ التماحُكِ فلا خيرَ فيكُم بعدنا فارفقوا بنا