- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها
ألا أيها الضيفُ الذي عاب سادتي
أَلا أَيُّها الضَيفُ الَّذي عابَ سادَتي أَلا اِسمَع جَوابي لَستُ عَنكَ بِغافِلِ أَلا اِسمَع لِفَخرٍ يَترُكُ القَلبَ مولِهاً
إن الكُلاب ماؤُنا فخلواهُ
إِنَّ الكُلابَ ماؤُنا فَخَلّواهُ وَساجِراً وَاللَهِ لَن تَحُلّوهُ
وردنا الكُلاب على قومنا
وَرَدنا الكُلابَ عَلى قَومِنا بِأَحسَنِ وِردٍ لهيجا شِعارا وَقَد جَمَعوا جَمعَهُم كُلَّهُ
- Advertisement -
أبني أبي سعدٍ وأنتُم أخوة
أَبني أَبي سَعدٍ وَأَنتُم أُخوَةٌ وَعِتابُ بَعد اليَومِ شَيءٌ أَفقَم هَلّا بِخَيرِكُم كَفَفتُم شَرَّكُم
هلا سألت وريبُ الدهر ذو غيرٍ
هَلّا سَأَلت وَرَيبُ الدَهرِ ذُو غِيَرٍ أَن كيفَ صَفَقَتُنا ذُهلَ بنَ شَيبانا صَدُّوا عَن الماءِ يَسقُونَ ذا كَلَم
ألا من مُبلغ عمرو بن لأيٍ
أَلا مَن مُبلِغٌ عَمرَو بن لأيٍ بِأَنَّ بَيانَ غِلمَتِهِم لَدَينا فَلَم نَقتُلهُمُ بِدَمٍ وَلَكن
ألا أبلغن ابن الطفيل وبلغن
ألا أبلِغنَّ ابْنَ الطُّفَيْلِ وبلِّغَنْ حُميَدَ بن قيس والرسولُ أمينُ بأنكم لن تذهبوا بدمائِنا
- Advertisement -
قد سبقت من قبل ضرب الأقراب
قد سَبَقتْ من قبْلِ ضَرْبِ الأَقْرابْ عَرادَةُ الغَرّاءِ وابْنُ الجَلاّبْ
جاءوا معاً فيلقاً جأواء مشعلة
جاءوا معاً فيلقاً جأواء مشعلة للموتِ تُمري وللأبطال تقتسرُ صريف أنيابها صوت الحديد إذا