- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا
وَسَعدٌ لَو دَعَوتَهُمُ لَثابوا إِلَيَّ حَفيفَ غابِ نَوىً بِأُسدِ
الخل راضٍ شاكرٌ في عهده
الخِلُّ راضٍ شاكِرٌ في عَهدِهِ وَعَدُوُّهُ المَقهورُ مِنهُ آذِ إِن عابَهُ الحُسّادُ لا تَعبَأ بِهِم
ألا علِّلاني واعلما أنني غرر
أَلا عَلِّلاني وَاِعلَما أَنَّني غَرَر وَما خِلتُ يُجديني الشَفاقُ وَلا الحَذَر وَما خِلتُ يُجديني أَساتي وَقَد بَدَت
إن ترى رأسي فيه قزعٌ
إِن تَرى رَأسِيَ فيهِ قَزَعٌ وَشَواتي خَلَّةً فيها دُوارُ أَصبَحَت مِن بَعدِ لَونٍ واحدٍ
- Advertisement -
عفا جانب البطحاء من بن هاشم
عفا جانب البطحاء من بن هاشم وجاور لحدا خارجا في الغماغم دعته المنايا دعوة فأجابها
وإني لأُعطي الحق من لو ظلمته
وَإِنّي لَأُعطي الحَقَّ مَن لَو ظَلَمتُهُ أَقَرَّ وَأَعطاني الَّذي أَنا طالِبُ وَآخُذُ حَقّي مِن رِجالٍ أَعِزَّةٍ
ونحنُ الموردون شبا العوالي
وَنَحنُ المورِدونَ شَبا العَوالي حِياضَ المَوتِ بِالعَددِ المُثابِ تَرَكنا الأَزدَ يَبرُقُ عارِضاها
ألا يا لهف لو شدت قناتي
أَلا يا لَهفِ لَو شَدَّت قَناتي قَبائِلُ عامِرٍ يَومَ الصَبيبِ غَداةَ تَجَمَّعَت كَعبٌ عَلَينا
- Advertisement -
أبي فارس الصرماء عمرو بن مالك
أَبي فارِسُ الصَرماءِ عَمرُو بنُ مالِكٍ غَداةَ الوَغى إِذ مالَ بِالجَدَّ عاثِرُ غَداةَ أَقامَ الناسُ في حَجرَتَيهِم
إن الملامة لا تزال بلا عذر
إِنَّ المَلامَةَ لا تَزالُ بِلا عُذرٍ أَمامَ تَفَهُّمِ العُذرِ