- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
إن تحت الأحجار حزماً وعزما
إِنَّ تَحتَ الأَحجارِ حَزماً وَعَزما وَقَتيلاً مِن الأَراقِمِ كَهلا قَتَلَتهُ ذُهلٌ فَلَستُ بِراضٍ
طفلة ما ابنة المجلل بيضاء
طِفلَةٌ ما اِبنَةُ المُجَلِّلِ بَيضا ءُ لَعوبٌ لَذيذَةٌ في العِناقِ فَأِذهَبي ما إِلَيكِ غَيرُ بَعيدٍ
أجدوا النعال لأقدامكم
أَجِدّوا النِعالَ لِأَقدامِكُم أَجِدّوا فَوَيهاً لَكُم جَروَلُ وَأَبلِغ سَلامانَ إِن جِئتَها
جارت بنو بكر ولم يعدلوا
جارَت بَنو بَكرٍ وَلَم يَعدِلوا وَالمَرءُ قَد يَعرِفُ قَصدَ الطَريق حَلَّت رِكابُ البَغيِ مِن وائِلٍ
- Advertisement -
فجاءوا يهرعون وهم أسارى
فَجاءوا يُهرَعونَ وَهُم أُسارى يُقودُهُم عَلى رَغمِ الأُنوفِ
ولما رأى العمق قدامه
وَلَمّا رَأى العَمقَ قُدّامَهُ وَلَمّا رَأى عَمَراً وَالمُنيفا
لما نعى الناعي كليباً أظلمت
لَمّا نَعى الناعي كُلَيباً أَظلَمَت شَمسُ النَهارِ فَما تُريدُ طُلوعا قَتَلوا كُلَيباً ثُمَّ قالوا أَرتِعوا
من مبلغ بكراً وآل أبيهم
مَن مُبلِغٌ بَكراً وَآلَ أَبيهِمِ عَنّي مُغَلَغَلَةَ الرَدِيِّ الأَقعَسِ وَقَصيدَةً شَعواءَ باقٍ نورُها
- Advertisement -
ولقد دعوت طريفُ دعوة جاهلٍ
وَلَقَد دَعَوتَ طَريفُ دَعوَةَ جاهِلٍ سَفَهاً وَأَنتَ بِمَنظَرٍ لَو تَعلَمُ وَلَقيتَ حَيّاً في الحُروبِ مَحَلُّهُم
شفيت نفسي وقومي من سراتهم
شَفَيتُ نَفسي وَقَومي مِن سَراتِهِم الصِعابِ وَوادي حارَبي ماسِ مَن لَم يَكُن قَد شَفى نَفساً بِقَتلِهِم