- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
بانت سعاد وأمسى حبلها انجذما
بانَت سُعادُ وَأَمسى حَبلُها اِنجَذَما وَاِحتَلَّتِ الشَرعَ فَالأَجزاعَ مِن إِضَما إِحدى بَلِيٍّ وَما هامَ الفُؤادُ بِها
أنكحها فقدها الأرقم في
أَنكَحَها فَقدُها الأَرقِمَ في جَنبٍ وَكانَ الخِباءُ مِن أَدَمِ لَو بِأَبا نَينِ جاءَ يَخطُبُها
فإن يقدر علي أبو قبيس
فَإِن يَقدِر عَلَيَّ أَبو قُبَيسٍ تَجِدني عِندَهُ حَسَنَ المَكانِ تَجِدني كُنتُ خَيراً مِنكَ غَيباً
لعمرك ما خشيت على يزيد
لَعَمرُكَ ما خَشيتُ عَلى يَزيدٍ مِنَ الفَخرِ المُضَلَّلِ ما أَتاني كَأَنَّ التاجَ مَعصوباً عَلَيهِ
- Advertisement -
نفس عصام سودت عصاما
نَفسُ عِصامٍ سَوَّدَت عِصاما وَعَلَّمَتهُ الكَرَّ وَالإِقداما وَصَيَّرَتهُ مَلِكاً هُماما
ألا أبلغ لديك أبا حريث
أَلا أَبلِغ لَدَيكَ أَبا حُرَيثٍ وَعاقِبَةُ المَلامَةِ لِلمُليمِ فَكَيفَ تَرى مُعاقَبَتي وَسَعيِي
هذا غلام حسن وجهه
هَذا غُلامٌ حَسَنٌ وَجهَهُ مُستَقبِلُ الخَيرِ سَريعُ التَمام لِلحارِثِ الأَكبَرِ وَالحارِثِ الـ
ماذا رزئنا به من حية ذكر
ماذا رُزِئنا بِهِ مِن حَيَّةٍ ذَكَرٍ نَضناضَةٍ بِالرَذايا صِلِّ أَصلالِ لا يَهنَأِ الناسَ ما يَرعَونَ مِن كَلَإٍ
- Advertisement -
حدثوني بني الشقيقة
حَدِّثوني بَني الشَقيقَةِ ما يَمـ ،نَعُ فَقعاً بِقَرقَرٍ أَن يَزولا قَبَّحَ اللَهُ ثُمَّ ثَنّى بِلَعنٍ
تخف الأرض إن تفقدك يوماً
تَخِفُّ الأَرضُ إِن تَفقِدكَ يَوماً وَتَبقى ما بَقيتَ بِها ثَقيلا لِأَنَّكَ مَوضِعُ القُسطاسِ مِنها