- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
ألا من مبلغ الحيين عني
أَلا مَن مُبلِغُ الحَيَّينِ عَنّي بِأَنَّ القَومَ قَد قَتَلوا أَبِيّا فَإِن لَم تَثأَروا لي مِن عِكَبٍّ
ظل وسط الندي قتلي بلا جر
ظَلَّ وَسطَ النَدِيِّ قَتلي بِلا جُر مٍ وَقَومِيَ يُثخِنونَ السِخالا
إن كنت عاذلتي فسيري
إِن كُنتِ عاذِلَتي فَسيري نَحوَ العِرقِ وَلا تَحوري لا تَسأَلي عَن جُلِّ ما
ولا تك في الإلحاح في إثر فائت
ولا تَكُ في الإِلحاحِ في إثرِ فائِتٍ تُحاوِلُ مِنهُ فائِتاً لَيسَ يُطلَبُ كَصَانِعَةِ القَزِّ الَّتي كُلَّما ارتَدَت
- Advertisement -
تعرف أمس من لميس الطلل
تَعرِفُ أَمسِ مِن لَمِيس الطَّلَل مِثلَ الكتَابِ الدَّارسِ الأَحوال أَنعم صَبَاحاً عَلقَمَ بنَ عَديّ
أمن آل مية رائح أو مغتد
أَمِن آلِ مَيَّةَ رائِحٌ أَو مُغتَدِ عَجلانَ ذا زادٍ وَغَيرَ مُزَوَّدِ أَفِدَ التَرَجُّلُ غَيرَ أَنَّ رِكابَنا
يا دار مية بالعلياء فالسند
يا دارَ مَيَّةَ بِالعَلياءِ فَالسَنَدِ أَقوَت وَطالَ عَلَيها سالِفُ الأَبَدِ وَقَفتُ فيها أُصَيلاناً أُسائِلُها
يقولون حصن ثم تأبى نفوسهم
يَقولونَ حِصنٌ ثُمَّ تَأبى نُفوسُهُم وَكَيفَ بِحِصنٍ وَالجِبالُ جُموحُ وَلَم تَلفِظِ المَوتى القُبورُ وَلَم تَزَل
- Advertisement -
واستبق ودك للصديق ولا تكن
وَاِستَبقِ وِدَّكَ لِلصَديقِ وَلا تَكُن قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا فَالرُفقُ يُمنٌ وَالأَناةُ سَعادَةٌ
لا يبعدن عصر الشباب ولا
لا يبعدن عصر الشباب ولا لذاته ونباته النضر والمرشفات من الخدود كإي